مصطفى بكري معارض أم ماذا؟
محمد مصطفى بكري و المشهور بــ (مصطفى بكري) حاولت ان ابحث عن شئ عن تاريخه و لكن لم اجد افضل من تعريف موقع الأسبوع له هنــا
*****
بالطبع تابع الجميع ما اثير حول موقف مصطفى بكري من فيلم عمارة يعقوبيان في مجلس الشعب و الذي حسم في النهاية لصالح الفيلم.
*****
خلال هذا الحدث تحدث الجميع اما مؤيدا او معارضا لموقف مصطفى بكري، انا كنت من المعارضين و لكني لم أدون شئ عن هذه القضية بل اكتفيت بالمتابعة أو المشاركة المحدودة في بعض المدونات و المنتديات و في البداية كنت بدأت في تكوين رأي مضاد لمصطفى بكري وبدأ هذا الرأي في الزيادة عندما قرأت هذه المقالات الغريبة من وجهة نظري (رئيس تحرير جريدة الأسبوع مرشحاً لرئاسة الجمهورية) و (الملف الاسود لمصطفي بكري)
*****
و في البداية اقتنعت تماما بهذا الكلام و بدأت اهاجم مصطفى بكري في كل المناسبات و لكن و بعد عدة ايام وجدت بعض الأعداد قديمة من الأسبوع و وقتها بدأت تذكر بعض حملات الأسبوع و بدأت اسأل نفسي
من هم كتاب الأسبوع؟
هل من المعقول ان كل هؤلاء الكتاب لا يعرفون حقيقة مصطفى بكري؟
هل كانت الحملات التي تنشر في الأسبوع تنتهى نهايات غامضة؟
بمعنى آخر هل كانت الحملة تتوقف دون اسباب معقولة؟
هل تتوقف الجريدة عن متابعة مواضيع نشرتها قبل ذلك؟
و الاجابة كانت في صالح جريدة الأسبوع و رئيس تحريرها مصطفى بكري.
من الممكن ان لا اكون متابع جيد للصحافة المستقلة و لكنى لم اجد جريدة تنشراغلب تحقيقاتها بمدعومة بصور المستندات المؤيدة لكلامها (وهذا من الاسباب التى دعتني في البداية لمتابعة جريدة الأسبوع)
*****
ربما كان مصطفى بكري لا يهاجم رئيس الجمهورية لانه لا يحمل دليل قوي يتكلم به أو لانه يرى في رئيس الجمهورية رمز لا يجب انتقاده و ابراز عيوبه على الملأ.
ربما كان مصطفى بكري يبالغ في بعض الاوقات وصف مصارده و قوتها، و لكن اليس من حق كل صحفى ان تكون لديه مصادر خاصة للأخبار و من حقه الحفاظ على سريتها.
ربما كان مصطفى بكري يفرد مساحة كبيرة لـ محمد حسنين هيكل و انا شخصيا اراه مبالغ في هذه المساحة(خاصة و انا لست من عشاق محمد حسنين هيكل) و لكننا لا ننكر انه من كبار الكتاب في مصر و أن اختلفت الاراء حوله.
*****
انا اقول ان التوفيق خان مصطفى بكري في قضية عمارة يعقوبيان.لكنه في النهاية بشر و مسموح له ان يخطئ، و اذا نظرنا بصورة عامة نجد انه قد اصاب في قضايا عديدة فلا يجب ان نعلق المشانق لكل من اخطئ و ننسى كل ما قبل هذا الخطأ.
و طبعا كل ده كلام وبس...
*****
بالطبع تابع الجميع ما اثير حول موقف مصطفى بكري من فيلم عمارة يعقوبيان في مجلس الشعب و الذي حسم في النهاية لصالح الفيلم.
*****
خلال هذا الحدث تحدث الجميع اما مؤيدا او معارضا لموقف مصطفى بكري، انا كنت من المعارضين و لكني لم أدون شئ عن هذه القضية بل اكتفيت بالمتابعة أو المشاركة المحدودة في بعض المدونات و المنتديات و في البداية كنت بدأت في تكوين رأي مضاد لمصطفى بكري وبدأ هذا الرأي في الزيادة عندما قرأت هذه المقالات الغريبة من وجهة نظري (رئيس تحرير جريدة الأسبوع مرشحاً لرئاسة الجمهورية) و (الملف الاسود لمصطفي بكري)
*****
و في البداية اقتنعت تماما بهذا الكلام و بدأت اهاجم مصطفى بكري في كل المناسبات و لكن و بعد عدة ايام وجدت بعض الأعداد قديمة من الأسبوع و وقتها بدأت تذكر بعض حملات الأسبوع و بدأت اسأل نفسي
من هم كتاب الأسبوع؟
هل من المعقول ان كل هؤلاء الكتاب لا يعرفون حقيقة مصطفى بكري؟
هل كانت الحملات التي تنشر في الأسبوع تنتهى نهايات غامضة؟
بمعنى آخر هل كانت الحملة تتوقف دون اسباب معقولة؟
هل تتوقف الجريدة عن متابعة مواضيع نشرتها قبل ذلك؟
و الاجابة كانت في صالح جريدة الأسبوع و رئيس تحريرها مصطفى بكري.
من الممكن ان لا اكون متابع جيد للصحافة المستقلة و لكنى لم اجد جريدة تنشراغلب تحقيقاتها بمدعومة بصور المستندات المؤيدة لكلامها (وهذا من الاسباب التى دعتني في البداية لمتابعة جريدة الأسبوع)
*****
ربما كان مصطفى بكري لا يهاجم رئيس الجمهورية لانه لا يحمل دليل قوي يتكلم به أو لانه يرى في رئيس الجمهورية رمز لا يجب انتقاده و ابراز عيوبه على الملأ.
ربما كان مصطفى بكري يبالغ في بعض الاوقات وصف مصارده و قوتها، و لكن اليس من حق كل صحفى ان تكون لديه مصادر خاصة للأخبار و من حقه الحفاظ على سريتها.
ربما كان مصطفى بكري يفرد مساحة كبيرة لـ محمد حسنين هيكل و انا شخصيا اراه مبالغ في هذه المساحة(خاصة و انا لست من عشاق محمد حسنين هيكل) و لكننا لا ننكر انه من كبار الكتاب في مصر و أن اختلفت الاراء حوله.
*****
انا اقول ان التوفيق خان مصطفى بكري في قضية عمارة يعقوبيان.لكنه في النهاية بشر و مسموح له ان يخطئ، و اذا نظرنا بصورة عامة نجد انه قد اصاب في قضايا عديدة فلا يجب ان نعلق المشانق لكل من اخطئ و ننسى كل ما قبل هذا الخطأ.
و طبعا كل ده كلام وبس...
----------------
تحديث:
نشر في سجن المشاغبين رابط الموضوع هنـــــــــا
Labels: كلام سياسة